الأمم تقوم دنيويا بركيزة أخلاقية- طوعا أو كرها بوازع السلطان- ولو كحد أدنى من الالتزام والانضباط والنظام وعدم الغش بأنواعه, والتنسيق, والا انهار كل بنيان..." وما كان عطاء ربك محظورا" ..وهذا لا يدل على القبول والجزاء والعاقبة, ولا صلة له بموعد خرابها الذي قد يكون بانهيار ركيزة أخرى, أو بأسباب مادية خارجية ونواميس أخرى ..الشاهد أن الجاري حاليا لا يقيم عمادا ولو حتى لادينية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق