3- " قيل ليوسف بن أسباط بأي شيء تدعو إذا ختمت القرآن؟ قال أستغفر الله من تلاوتي, لأني إذا ختمته وتذكرت ما فيه من الأعمال خشيت المقت, فأعدل إلى الاستغفار والتسبيح."
" وقرأ رجل القرآن على بعض العلماء قال فلما ختمته أردت الرجوع من أوله فقال لي اتخذت القراءة علي عملا اذهب فاقرأه على الله تعالى في ليلك وانظر ماذا يفهمك منه فاعمل به."
قدم بهما ابن عطية رحمه الله تفسيره..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق