ومن تعتبر الحياء قيدا من المهووسات بالغرب وتشترط لتقدم المرأة وقاحتها, كمن يفضل الأكل بفمه بدون استعمال يديه, والأمثلة التي تضربها تدلل على محبة البهيمية لا على رفض المبالغة, وهذه جناية المستغربين كمن يلغي الأدب ويفرغه من مضمونه لأنه عانى كبتا باسمه, فخلع الثوب ومزقه تماما بدلا من توسعته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق