حين تحدثت عن تسليم الدفة لمجلس شورى شبابي متنوع تحت الأربعين لم أعن الشباب المصبوب الذي يبرر كل شيء وبالأمس يمتدح موقف رفض الجلوس والرد العظيم بأن التفاوض مع الرئيس والجلوس بعد مجيئه واليوم يفلسف الجلسة مع هيكل وأن الحوار جائز شرعا ووو..فلماذا إذا كان كل هذا الثمن ومدح تأبي خيرت والمرشد ووو..وبأي حق تجلس خارج تحالف الشرعية بشكل شخصي في شأن عام وأنت شخصية عامة وممثل لكيان, وقد سميت تفويض الإدارة كاملة لتحالف الشرعية بأفرادهم وأعيانهم وهم معروفون بالاسم ويضم لهم بعض الشخصيات الكبيرة سنا كالبشري والعوا وعدد من الشباب المتفق على الحد الأدتى من شتى الفصائل بعد تطور الأحداث.. وأسباب ترك النقاش منها الحوار الخشن, فهو لا يؤدي إلى ثمرة فتجنبه أفضل..واستبقاء الجدل بالتي هي أحسن أولى بلا شك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق