انتصاراتك يراها غيرك انتكاسات
أو تفاهات..,
تري المصلح وتتحسر علي حاجته ولا تساعده , ثم تسعي لذاتك , فماذا تنتظر ,......
وليس معني أن نتفق في مرحلة أننا نتفق في الدوافع, ولا في الأدلة, وحين لا تخبر عن الدليل الصحيح فإما لأنه ليس داخلك ولا في قلبك..منطلقا وباعثا, أو لكونه ليس في منهجك, أو أنه قد فعلها أحدنا اضطرارا بالضابط الصحيح , وفعلها الثاني ضلالا مزينا له, وسولت له نفسه تلفيق الأدلة كالأحبار والرهبان أو التقليد الأعمي كأتباعهم المضللين الذين يحسبون أنهم يحسنون صنعا وهم يرضون هوى داخليا لابسا ثوب الطاعة, وقد يفعل بعضهم المكرمات كذلك اضطرارا! !..لأن الموقف دفعه لذلك..فتوازي وتقاطع الغايات والأهداف في حقبة زمنية ليس شهادة باتفاق واتحاد السبل..هذه موعظة لي ولك على حد سواء..
الأحد، 8 سبتمبر 2013
مراجعة النفس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق