بعضهم ترخي لهم المعاذير فيقطعونها! هم! عن أنفسهم..تحسن بهم الظن فيثبتون أنك مخطئ ومفرط..تتناسى إساءتهم فيجددون العهد بها! ...حين وصف سبحانه وتعالى طوائف من الناس ونهى عن التعاطف معهم والركون إليهم والتمادي والتماشي مع حيلهم وحبالهم وبين سبحانه أن خلف العهد ونقض الميثاق والخروج عن كل خير ديدنهم ولو ردوا وعادوا فسيعودون لما نهوا عنه, والشاهد ألا تسوي في ظنك وصبرك وحلمك ولينك منهجيا وعمليا..برامجيا..بين قارون وهامان والنمرود بن كنعان وبين بعض الضعفاء الأريسيين والدهماء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق