همزة وصل بين الروتاري والتصوف والثقافة والفلسفة, يعني الممثل الرسمي للحلولية الاتحادية المعاصرة! ....ودعم مالي وإعلامي يفرغ من الشواغل....والله غالب, ولا بركة.. وكلامهم يخبو كرماد.. سبحان الله...رقاع الأئمة وقصاصات الأعلام في أحلك الظروف عبر القرون تطير وتنير وتؤثر نوعيا وتقض مضاجعهم حتى الليلة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق