سبحانه رفيق رحيم بعباده, وما أصابهم فبعض ما كسبت أيديهم, ويعفو عن كثير, ومصابهم رفعة واصطفاء لمن تقبله سبحانه منهم, وهو أعلم بالمخلصين المستقيمين, ولا نزكي أحدا, فسبحانه حسيب خبير عليم بذات الصدور, والمصاب تمحيص للمؤمنين, واستدراج وإملاء للمفترين, ليزدادوا إثما...ونسأل الله العافية, والعفو عن الذنوب, وعن التقصير, والتبصر بشأن الأخطاء! لنصلحها, ونتوب إليه تعالى منها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق