نظرية أن هناك استثناءات شخصية قليلة العدد ونادرة جدا! في بعض المناصب والممارسات أعلمها وتعلمتها من الدين ومن الزمن الطويل وما خبرته وما اطلعت عليه, أما نظرية "الخلط" وجعل العقيدة كالفقه كالأخلاق والوطنية والأمانة العامة, وتناسي الموازين الكبرى والضوابط لهذه الاستثناءات وما يصح وما يقبل, وإسقاط ذكر الخلفيات أو قبائح معينة لصالح الصورة الكبرى مهما كبرت فليست من ديننا, ولا من شيمنا, والأمثلة كثيرة...ولا أتحدث عن الإكراه الملجئ بضوابطه..والشاهد أن احترامك لتعفف وأداء رمز ما لا يجعل لك مسوغا لإلباسه كل أثواب الحق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق