..."أفلا تعقلون.." خاتمة آية وسياق, تنبيه عميق للمتأملين بين النص والعقل المتفهم بتوازن دوما بين دوريهما, ورغم أنها نهاية جملة فهي بداية للحياة, شعار وقيمة كافيين بين نور الوحي وبصر القلب الواعي المدرك لهذا السراج قيمة وقدرا وفحوى! فليس طلسما..وحاشاه... وهو عنوان يستوقف كل متدبر ومفرق بين الملل الكهنوتية أتباع آمن ثم فكر ثم صدق...ثم ابتلع أصل دينك وتصورك فما دونه.., والعجب الآن أنهم بحاجة إليها في أمور دنياهم التي أفسدوها وخربوا فيها بحماقتهم وغفلتهم وسوء تقديرهم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق