قلنا لقومنا اعتدلوا ووضحوا موقفا منضبطا من الديمقراطية والدستور فلم يستمعوا, وخضعوا ليمروا , وفي النهاية وضع ذو السويقتين ضوابط الديمقراطية لهم, قال الصعلوك عالمنا لا يتسع لكم..وشرايين الديمقراطية المتوحشة ليست على مقاسكم, ولن أدخلكم جنتي العابرة, وإذا كنت أبا للقيم والحريات وقد رضيت بأبي غريب وجانجي فلن تكونوا أعز من دمشق وبغداد عندي...فتدبروا حالكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق