أكرر ما قلت بصيغة أخرى, مشكلة بكار عقدية قبل أن تكون أخلاقية وعقلية, وتخليص من خلفه ومن حوله بدعوى كذا وكذا بدون ضوابط شرعية لهذا التعليل- راجع رواية نجاعة: هلا تكلمت فيمن تكلم, وضوابط الإكراه- استمرار في الساقية, ويشبه ما كان يحدث قديما من اختزال بلاء البلد في مبارك أو حتى في استثناء مبارك والقول بأن العيب فيمن حوله وأنه طيب.., وترك المنهج والمفعول بهم فضلا عن ترك المشاركين والداعمين معنويا وماديا ومكثري السواد والمنظرين بدون ضوابط تخرج من حالة المجاملات والعواطف وهي فوق حالة الغلو في الإرجاء وتشبه الزواج الكاثوليكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق