بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
فماذا يا سيدي إذا بلغت المنتهى من هذا الامتحان,...لا شيء..انتهى الدرس...لا شيء مخوف..بل مضى الأسى, وأمنت المخاوف, وتظهر لك رحمتان, عاجلة وآجلة, وهما بشارتان..بالتخفيف أو الرفع ووعد الكريم القادر! بمدخل الرضوان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق