«مَن لم يقبل الحقَّ ابتلاه الله بقَبول الباطل»..

«مَن لم يقبل الحقَّ ابتلاه الله بقَبول الباطل»...
من مجموع الفتاوى,

وتذكرت قول الحق:
" ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة"....
مرة أخرى كمسلم مرجعيتي الذهنية وحي يفهمه العقل, بوسائل مقبولة, مباشرة وغير مباشرة, وعقل يستضيء بنور الوحي, وبمعارف الكون اليقينية, وبخبراته التراكمية وعبر غيره, ولا نحكم على الأمور متناسين أهم أمر , وأول شيء, وهو المهيمن سبحانه وتعالى, ولا المكون القلبي من الهداية, الهدايث العامة والخاصة, والتوفيق لفهم أي شيء, ولا مسألة شرح الصدر...وهذا بمناسبة الجدل غير المنطقي, بعد كل برك الدماء,  وتغاضي الأعين والألسن والعقول عنها, بل والتسويغ باعتبار الأسر والأطفال خضعت لمحاكمات وتم الحكم بالإعدام حرقا...ولهذا فلا جدال حول هذه الجزئية التي لا صلة لها بخطايا هذا وذاك..ولا تهتز دلالتها على حقيقة فاعليها ومؤيديهم.