الفقه نعمة, وهو الفهم الصحيح, ومنه التوفيق المنضبط لتوجيه النصوص ولإدراك مقاصدها ومقامها, وتكاملها مع بعضها, ومتى يكون إعمالها وتنزيلها, ومتى يكون الأحوط هو الأقرب, ولمن, ومتى يكون الأيسر هو الأصح والأصوب, ولو صحبت ذلك نعمة الأناة والتواضع لكان خيرا كبيرا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق