الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

مسؤليتك أيها الشعب

كثيرون ممن يقولون هذا هو الممكن كانوا يوم 25. يرفضون النزول كمبدأ أو كحالة ولما نجحت وكبرت نزل الفريقان، على خلف الترتيب الزمني، وتحقق المستحيل في ظنهم ساعتها .......

"فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم..."
تطيع أو تعرض..
تفارق وتبرأ...
مسؤوليتك أيها الشعب في العمل والاحتكام إلى الكتاب والسنة،  في المحكم الثابت الذي لا يحتاج مماحكة، ولا يختلف العقلاء عليه، وفي التحري و فهم ووضع آلية استنباط الحكم من الكتاب والسنة، فرض كفاية أن تصعد فئة ما دمت لا تثق في المتوفر، أو تمكن لما تريد...تقنين مبني على تخصص وبيان  دون تميع أو جمود وهكذا عبر التاريخ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق