بعد بلبلة النائب والمنظمات الحقوقية واستئساد وليد جنبلاط المصري, ..
بعض من تلخيص المرض, الذي تظهر أعراضه المحبطة ومشاهده السيئة,
الغموض وضيق دائرة اتخاذ القرار
واعتماد النهج غير الحاسم وتحاشي التضحيات
والبطء ورتابة وقدم طرق التواصل الإعلامي والتنسيقي
وعقم الفكر الإداري والقيادي
والتشرب بالتسويات والمساومات ولو جزئيا
والنظر لورق اللعب نظرة مبارك والسادات...
واعتبار حرب التحرير ضد بقايا فرعون والملأ حربا أهلية منهيا عنها, دون النظر لتضحيات تحرر أمريكا وفرنسا مرتين وفيتنام والجزائر ووو كأن الخمر المحلي حلال والمستورد حرام, وعدم الجرأة على إعلان الثورة مع عفو عام بشرط الولاء التام وتحمل التبعة...والصادقون الشرفاء عليهم المبادرة وعدم الاكتفاء بالمطالبة وعليهم بالضغط وسحب البساط والمكاشفة لإجبار حادي المسيرة أو استبداله...وإلا فالبديل قادم ظاهريا أو من خلفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق