بمناسبة طلب التدخل الأجنبي العلماني ضد الدستور في خلافاتنا وبين جنبات أوطاننا،
وبمناسبة التسول للضغط الخارجي من التشكيل الاستعماري الغربي، راعي الصهيونية والغزو الفكري، وصاحب الاختراق التام لطبقاتنا والعبث في شخصيتنا الجمعية، وزعيم إبقاءنا فقراء جهالا مرضى بفارق حضاري لضمان حلب البقرة والسيطرة...أقول ناقلا للمستعين بالغرب وللراغبين في الشراكة معه وبقاء الأسر:
قال عبد الله بن محمد:
لم أرى أعظم من مواعظ القرءان . و قد ذكر أن رجلا طلب من أخ
له موعظة فسأله هل أنت تقرأ القرءان ؟ قال : نعم فقال له : إن لم يعظك القرءان
ما وعظك غيره .
" الدرر السنية"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق