حتى سمير جعجع تدخل في الشريعة والسنة! والفقه !, ومعه الميليشيات، وهذا من هوان اللسان الذي لا تحميه القوى الرسمية وغير الرسمية، الخارجية أو الداخلية بمسمياتها، والكتائب الفضائية والقضائية والرأسمالية والبلطجية، على قلب ذنب واحد، وتفسيرات مفصلة للشرعية الدولية والديمقراطية الداخلية، والمقاومة والحماية والحق والهوية، وكل شيء له معنيان جاهزان، أحدهما مجاني، وآخر ينتزع ويعترف به الجميع لاحقا...وبالمناسبة أقول لنتنياهو بمناسبة اعتراض رجاله على هذا التماس مع الشريعة، نحن لا يرضينا ذلك كذلك، ولم نطلبه ولا نوافق وهو كارثة!، ولا يرضي الله تعالى، ونبرأ منه، فاشهد بأنا مسلمون.."اشهدوا بأنا مسلمون"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق