*تأييد القرارات الصحيحة واجب...
*على الشارع التخلي عن دور المتردد المتفرق المنتظر للرئيس، وأن يطهر ويجبر الرئاسة والداخلية والقضاء والصحافة والفضائيات كافة على السير والمضي قدما في التطهير والهيكلة.....
*ولا يعني هذا تأييد سوء تفسير و استخدام القرارات، أو سوء تطبيقها، وبذرة الفرعنة لا تحتاج قرارات بل غفلة واستكانة شعبية،
*وعلى الشارع الدعم للرئيس حين يحسن ضد فلول المؤسسات والمرشحين السابقين والبلطجية ، والهروب للأمام والضغط لاستكمالها بقرارات مصيرية أخرى، قرارات متممة بكل أهداف الثورة،
* تحجيم الجانب السلبي من القرارات الصادرة يكون بتشكيل مجلس استشاري شعبي ثوري حقيقي موسع، ووضعه على الطاولة بزخمه في الشارع، لا في التوك شو، ومن ثم إجبار الرئاسة والحكومة على اعتماد الشفافية في صنع القرارات وجدول التنفيذ والحماية، عن طريق شراكة لا تنتظر لسان الرئيس وتدهش كل مرة..
*. النزول للشارع لمنع دولة الفلول والخونة من التصدر كمعارضة، وتنظيف البلد وإعلامها الخاص والعام، والنظر للداخلية والقومي لحقوق الإنسان،
*وليشكل الشعب نخبة ميدانية إدارية وإعلامية جديدة نظيفة تشرك الشارع قبل أن تنطق، وعليها إجبار الرئيس على تشكيل مجلس موسع مشارك في صنع القرار وترك رموز المعارضة الفاشلة وانهاء حقبة معارضة التغريب والتخمة والدعم الفضائي والحقد...
*الشارع العادي والسياسي النظيف والديني عليه التخلي عن قيادته وعزلها والتفكير لنفسه بنفسه، هذه مرحلة مختلفة بدأت وتم تجريبهم فيها،
*الشارع يمكنه تنظيم نفسه التفاهم وإفراز مسار والحفاظ عليه بشرط التضحية....
*الشارع وليس الانترنت يمكنه ضبط الطرف الثالث والثاني والأول ومنع الفوضي وتسيير نهر التغيير بشكل قوي ثوري إجباري...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق