مصر تحتاج شراكة الشرفاء لا تفرد من ينتقي الشركاء....
تمام الشرف هو النفور من الباطل والكذب على النفس والناس وغيرهم، ومنه تمام السلامة القلبية المتقبلة للحق، والسلامة العقلية والنفسية الخلقية الساعية بالأسباب...... وخيار الناس في الجاهلية والإسلام لا يخونون ولا يخورون ولا يتحامقون في المعارك...... ولعل الأزمة كما تعوذ عمر رضي الله عنه من جلد الفاجر وعجز الثقة.........., فالمعني في رجائي ليس تمام الشرف "كتابا فيه ذكركم" شرفكم وعزكم، لكن من يمكن التحالف معهم من الفرقاء "من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك" ومن لا تخافن منهم خيانة فتضطر إلى الفسخ للعهد علنا: "فانبذ إليهم على سواء" ...فمن كانوا قديما يستحيون من العار والكذب والفرار ونقض العهود كالصحابة رضي الله عنهم قبل إسلامهم...، لعل الشباب يعوزهم قادة غير الذين كل ميزتهم أن آفتهم ليست الخيانة بل العجز وضيق الأفق ---
ليكون الحاكم قويا ويغلق بؤر الفتن دون خشية كسر قراره ثالثا ، وليطفئ الحرائق التي ستنشأ ويضمن ولاء اللجان الشعبية جزئيا ووووو فلابد من تصحيح مفهوم التفرد والتوافق ولابد من شفافية تامة وحرق للأوراق، شراكة معقولة في الملفات التي تتحمل كلها، وخارطة طريق ومتابعة شاملة مع الجزء الشريف من المعارضة، وضمانات ومعايير ومواثيق منعا لنقض العهود وسوء التفاهم، ومع ممثلين للشارع كله وللفضاء الجديد من القسم الواعي النظيف منهم، وكذلك تنحية الوجوه التي احترقت-بحق أو بتحامل-من الاخوان عن التمثيل -وحبذا عن التخطيط- فالوقت لا يحتمل ضغوطا ومماحكات، فيتنام حررت نفسها من أمريكا ومن عاهراتها الداخليين، وضحت، و نالت استقلالها الحقيقي لا الصوري، يعني ممكن....
تمام الشرف هو النفور من الباطل والكذب على النفس والناس وغيرهم، ومنه تمام السلامة القلبية المتقبلة للحق، والسلامة العقلية والنفسية الخلقية الساعية بالأسباب...... وخيار الناس في الجاهلية والإسلام لا يخونون ولا يخورون ولا يتحامقون في المعارك...... ولعل الأزمة كما تعوذ عمر رضي الله عنه من جلد الفاجر وعجز الثقة.........., فالمعني في رجائي ليس تمام الشرف "كتابا فيه ذكركم" شرفكم وعزكم، لكن من يمكن التحالف معهم من الفرقاء "من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك" ومن لا تخافن منهم خيانة فتضطر إلى الفسخ للعهد علنا: "فانبذ إليهم على سواء" ...فمن كانوا قديما يستحيون من العار والكذب والفرار ونقض العهود كالصحابة رضي الله عنهم قبل إسلامهم...، لعل الشباب يعوزهم قادة غير الذين كل ميزتهم أن آفتهم ليست الخيانة بل العجز وضيق الأفق ---
ليكون الحاكم قويا ويغلق بؤر الفتن دون خشية كسر قراره ثالثا ، وليطفئ الحرائق التي ستنشأ ويضمن ولاء اللجان الشعبية جزئيا ووووو فلابد من تصحيح مفهوم التفرد والتوافق ولابد من شفافية تامة وحرق للأوراق، شراكة معقولة في الملفات التي تتحمل كلها، وخارطة طريق ومتابعة شاملة مع الجزء الشريف من المعارضة، وضمانات ومعايير ومواثيق منعا لنقض العهود وسوء التفاهم، ومع ممثلين للشارع كله وللفضاء الجديد من القسم الواعي النظيف منهم، وكذلك تنحية الوجوه التي احترقت-بحق أو بتحامل-من الاخوان عن التمثيل -وحبذا عن التخطيط- فالوقت لا يحتمل ضغوطا ومماحكات، فيتنام حررت نفسها من أمريكا ومن عاهراتها الداخليين، وضحت، و نالت استقلالها الحقيقي لا الصوري، يعني ممكن....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق