الدعوة الجادة :
لا تنشغل بخلاف الأولى " بتسكين الواو"
ولا تنشغل بخلاف الأولي " بتشديد الواو "
تبين الحق كاملا بوضوح، ومفهوم هويتها ومرجعيتها وحاكميتها دون تلون، وتبين ما لا تساوم عليه نظريا من مفاهيم ، والتنازلات العملية الواردة وضوابطها دون طلاسم " للمتلقين" ..
وبهذا لا مفاجآت ولا خفض للسقف ولا صدمات..
تبين الحق قبل بياناتها عن تبعاته …
تبين المراد بشكل دقيق، والممكن، والقواعد الحاكمة ، وتزيل اللبس والتمييع وتلغي المداهنة قبل أي بيانات عن الخسائر الأخرى مهما بلغت..
توضح الحدود الفاصلة المميزة نظريا وعمليا، وتبين الخطوط الحمراء قبل تبيين تفاصيل معالم السعي..
تبين المنهج قبل البرنامج وقبل التفاصيل،
الأصل والجذر قبل الواجب والمستحب ،
رأس الأمر ثم الأهم والأوجب والأساس قبل الأعمدة وقبل السنام،
وكل هذا قبل بقية البنيان وقبل التحليق مع الشروط..،
الباب قبل الروضة والساحة...،
الضوابط قبل الأوامر المجردة،
المعايير والأدوات والبينات قبل رمز الاتباع،
ليس معنى أن أحدا ما أخطأ في جانب أن الآخر هو المصيب تلقائيا..
المسافة بين واقعنا بتشوهاته وبعقائد بعض رموزه ومفاهيمهم السائدة وبين المراد لابد أن تتضح، والوضوح لا ينافي التلطف.. والمسافة بين ممارسات ومحاولات الإحياء وتجاربه - التي هي قراءات لفهم السلف بمنظار معين- وبين المراد تحتاج تبيينا وبلاغا فصيحا للناس،
وتحتاج رؤية محددة ، لا تميع باسم الوسطية، ولا تتشدد باسم الاعتصام سواء بسواء...
وبهذا حين نتناقش ينبغي ألا نركز على النتائج ولا المشكلة بقدر تركيزنا على الخلفيات والتصور العام والميزان الكلي، فإذا اتفقت الأسباب والمناظير واتفقت الأوصاف والغايات والموازين التي تعاير وتقيم بها الأدلة والبراهين والدراسات الواقعية بل والمصادر يمكننا أن ننتقل إلى الحلول المناسبة...لكيلا ندور في حلقة ردود أفعال أو توافق تحته دخن…
لا تنشغل بخلاف الأولى " بتسكين الواو"
ولا تنشغل بخلاف الأولي " بتشديد الواو "
تبين الحق كاملا بوضوح، ومفهوم هويتها ومرجعيتها وحاكميتها دون تلون، وتبين ما لا تساوم عليه نظريا من مفاهيم ، والتنازلات العملية الواردة وضوابطها دون طلاسم " للمتلقين" ..
وبهذا لا مفاجآت ولا خفض للسقف ولا صدمات..
تبين الحق قبل بياناتها عن تبعاته …
تبين المراد بشكل دقيق، والممكن، والقواعد الحاكمة ، وتزيل اللبس والتمييع وتلغي المداهنة قبل أي بيانات عن الخسائر الأخرى مهما بلغت..
توضح الحدود الفاصلة المميزة نظريا وعمليا، وتبين الخطوط الحمراء قبل تبيين تفاصيل معالم السعي..
تبين المنهج قبل البرنامج وقبل التفاصيل،
الأصل والجذر قبل الواجب والمستحب ،
رأس الأمر ثم الأهم والأوجب والأساس قبل الأعمدة وقبل السنام،
وكل هذا قبل بقية البنيان وقبل التحليق مع الشروط..،
الباب قبل الروضة والساحة...،
الضوابط قبل الأوامر المجردة،
المعايير والأدوات والبينات قبل رمز الاتباع،
ليس معنى أن أحدا ما أخطأ في جانب أن الآخر هو المصيب تلقائيا..
المسافة بين واقعنا بتشوهاته وبعقائد بعض رموزه ومفاهيمهم السائدة وبين المراد لابد أن تتضح، والوضوح لا ينافي التلطف.. والمسافة بين ممارسات ومحاولات الإحياء وتجاربه - التي هي قراءات لفهم السلف بمنظار معين- وبين المراد تحتاج تبيينا وبلاغا فصيحا للناس،
وتحتاج رؤية محددة ، لا تميع باسم الوسطية، ولا تتشدد باسم الاعتصام سواء بسواء...
وبهذا حين نتناقش ينبغي ألا نركز على النتائج ولا المشكلة بقدر تركيزنا على الخلفيات والتصور العام والميزان الكلي، فإذا اتفقت الأسباب والمناظير واتفقت الأوصاف والغايات والموازين التي تعاير وتقيم بها الأدلة والبراهين والدراسات الواقعية بل والمصادر يمكننا أن ننتقل إلى الحلول المناسبة...لكيلا ندور في حلقة ردود أفعال أو توافق تحته دخن…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق