الخميس، 8 مايو 2014

لعل الصورة اتضحت , وقطعت جهيزة قول كل خطيب...وقلنا أننا قد نتفق على إطار توافق ، المهم ألا يكون كل شيء وعكس الشيء بختم الإسلام للتمرير والتبرير  وبلافتة الشريعة والمشروع وو... ويظن الناس أن الوسطية هي العلمانية الملتحية، وهي فرع المعاملات الإسلامية الذي يطبق حدا ويترك تطبيق مفهوم الاعتقاد نفسه وهوية النظام والانتماء والتشريع والولاء نفسه...-وألا نكون نحن الخاسر الأوحد دوما و-لا يكون لنا في أي توافق ولو حتى حقوق الأقليات من احترام خصوصيتها الدينية والثقافية والتعليمية وعدم الحض والتحريض عليها وعلى قيمها ومعتقداتها إعلاميا ولا حرمانها مما تستحق لتدينها وووو...كأي أقلية لها شريعة...وليس ككل مرة....وهو الجاري إعداده- حيث عرض بعضهم أن تقشر وتكشط "الدويلة" العميقة بتضحية جزئية للحفاظ على المضمون..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق