حملة قلة الأدب تجاه مقام الصحابة الكرام وتجاه النبلاء في تاريخ الإسلام..
هذه ليست حالة سوء فهم وقلة علم، لأنها نفثات سباب ومفردات منحطة وضيعة ، وتلفيقات غير موضوعية ومتعالية…
الموضوع لا يخص صناعة إخوانوفوبيا ، هناك موجة هجوم جديدة وضخمة على كثير من معالم الإسلام في شتى الوسائل وانفلات متعمد ...،
طعن متكرر يوميا، بشكل سافر أو ملتو مضمر ،
والواجب إدراك أبعادها وسط الصورة، والتعامل بعقيدة وبفقه عال،
هذا ليس هجوم التشيع فقط- وكلاهما شر- فالنيل من مقام بعض الصحابة الكرام عند الرافضي غير الغال يختلف عن سب العلماني لهم ، فهذا ليس لديه ذات المنطلق أو الدافع ويختلف التكييف الشرعي لحكمه وسبل رده..،
هذه هجمة متناغمة فيها التشغيب على الأحكام الشرعية، وسباب الصحابة الكبار الكرام المرضيين، ثم لعن ضد الفاتحين المسلمين والنبلاء الأبطال الذين أوقفوا الغزاة عن تحويلنا إلى رعاة خنازير، وتشويه لكل التاريخ وطعن في القيم ومحاولة جعلها نسبية ووجهات نظر حتى القذارات والبهيمية ...
وإذا تم تمرير هذا سيتم انتهاك الخط التالي وهو مقام النبوة والوحي ولفظ السنة نفسه، ثم الأول وهو الإلهية ،
وستتناغم الرسوم والكتابات والنتاج الفضائي والمناهج..
وهذا من باب خلخلة التربة لمنع مقاومتها ولتخصيبها للزراعة النافعة للهجمة العولمية الغربية، نحو الحلولية أو العلمنة أو التنصير وأي بديل من بطن التحالف الأزلي الشيطاني، وهذا هو الغزو الديني أو اللاديني تحت الترويع، مع ترك البحبوحة للجو الإلحادي والصليبي وغلاة الصوفية وفروعهم المقننة، وهو الذي يخففونه باسم الغزو الفكري والثقافي.
هذه ليست حالة سوء فهم وقلة علم، لأنها نفثات سباب ومفردات منحطة وضيعة ، وتلفيقات غير موضوعية ومتعالية…
الموضوع لا يخص صناعة إخوانوفوبيا ، هناك موجة هجوم جديدة وضخمة على كثير من معالم الإسلام في شتى الوسائل وانفلات متعمد ...،
طعن متكرر يوميا، بشكل سافر أو ملتو مضمر ،
والواجب إدراك أبعادها وسط الصورة، والتعامل بعقيدة وبفقه عال،
هذا ليس هجوم التشيع فقط- وكلاهما شر- فالنيل من مقام بعض الصحابة الكرام عند الرافضي غير الغال يختلف عن سب العلماني لهم ، فهذا ليس لديه ذات المنطلق أو الدافع ويختلف التكييف الشرعي لحكمه وسبل رده..،
هذه هجمة متناغمة فيها التشغيب على الأحكام الشرعية، وسباب الصحابة الكبار الكرام المرضيين، ثم لعن ضد الفاتحين المسلمين والنبلاء الأبطال الذين أوقفوا الغزاة عن تحويلنا إلى رعاة خنازير، وتشويه لكل التاريخ وطعن في القيم ومحاولة جعلها نسبية ووجهات نظر حتى القذارات والبهيمية ...
وإذا تم تمرير هذا سيتم انتهاك الخط التالي وهو مقام النبوة والوحي ولفظ السنة نفسه، ثم الأول وهو الإلهية ،
وستتناغم الرسوم والكتابات والنتاج الفضائي والمناهج..
وهذا من باب خلخلة التربة لمنع مقاومتها ولتخصيبها للزراعة النافعة للهجمة العولمية الغربية، نحو الحلولية أو العلمنة أو التنصير وأي بديل من بطن التحالف الأزلي الشيطاني، وهذا هو الغزو الديني أو اللاديني تحت الترويع، مع ترك البحبوحة للجو الإلحادي والصليبي وغلاة الصوفية وفروعهم المقننة، وهو الذي يخففونه باسم الغزو الفكري والثقافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق