بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
وقال جبرتي المرحلة أن : الأجواء حول استفتاء المسنين في تصويتهم الفخري كانت منافية للآداب العامة ، ونعوذ بالله من الفجور الذي تقشعر منه الجلود..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق