الملاحظ أن بعضهم لا يبتغي العزة عموما، بل يبتغي مجرد البقاء في دائرة الحدث، ولعب لعبة مكررة معلومة نتيجتها مقدما، بدون ضوابط شرعية معلنة محددة.. كل شيء هلامي... تقزم طموحه جدا.. نتيجة خلل معرفي وثقافي وتربوي ونفسي… وحين نهتف بهم فهذا ليفيقوا ويرفضوا لعب دور المحلل ..لابد أن يقولوا مرة: لا ..كلا.. هذا مخالف لدين الله....والحق هو كذا… ويكفوا عن الانحراف المغلف والميوعة والضبابية والخدمة المجانية واللهاث، وضرب غيرهم لصالح الغرب.. وصبغ كل تنازل وإلباسه ثوب الشرع ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق