من حوار للفائدة:
المنهج لا يقيم بنظرة إلى نتائجه ولا صورته النهائية التي قد ترفضها لأول وهلة، وقد تراها تتصادم مع ميزانك.. المنهج يقيم بمقدماته وأسبابه النظرية..هل هي بدعية أو مشروعة ولماذا هي كذلك… وما هو ميزانه وأصوله العقدية والفقهية واللغوية والتحليلية للواقع وقراءته للتاريخ وللمستقبل…. وهل هي موافقة أم مخالفة ولماذا… . ولا يحاكم فقط بالتحليل النفسي والأخلاقي ولا بصورته وموقفه من كذا وكذا .. يقيم بنقاش علمي مستفيض حول معطياته ومرتكزاته ورؤيته ..شرعا وواقعا… هكذا نتحاور..
المنهج لا يقيم بنظرة إلى نتائجه ولا صورته النهائية التي قد ترفضها لأول وهلة، وقد تراها تتصادم مع ميزانك.. المنهج يقيم بمقدماته وأسبابه النظرية..هل هي بدعية أو مشروعة ولماذا هي كذلك… وما هو ميزانه وأصوله العقدية والفقهية واللغوية والتحليلية للواقع وقراءته للتاريخ وللمستقبل…. وهل هي موافقة أم مخالفة ولماذا… . ولا يحاكم فقط بالتحليل النفسي والأخلاقي ولا بصورته وموقفه من كذا وكذا .. يقيم بنقاش علمي مستفيض حول معطياته ومرتكزاته ورؤيته ..شرعا وواقعا… هكذا نتحاور..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق