مرة ثانية رأيت الرقص وأشحت عنه… ، علامة فارقة ومشروب رسمي:
ما هذا الرقص ..ما هذا الرخص.. من يهين المرأة هنا ويطؤها بقدمه ...
أي فكر وتيار نسوي مستورد يغطي ويدلس ويتطوح معهن ...
حقا إن الشيطان لا يرضى بدركة ويسكت ، بل يستنزل ويزل ويدلي ..
ليست دولة عميقة فقط بل رخيصة أيضا..
في كل شريحة غنية وفقيرة هناك معادن، وهناك دوائر وضيعة.. هن من ترقصن كالمجانين.. الحرة لا تزني.. الحرة لا تنتمي إلى حديقة حيوانات وحظيرة خنازير أو حمامات عامة...تعتبرنه انعتاقا.. مم! من بيت الزوج الحبيب والأكل باليد اليمنى إلى الأكل بوضع الفم على الأرض لسف الطعام كالبهائم…
قرينتكم الغربية نسيت ربها وفطرتها، وعانت بين إغراء تفلت وابتذال ونوال، فتطأ الذهب وتنزل في انحطاط أو تفقد أنوثتها وتعيش تكذب نفسها .. فيقال لها امتلكي قرارك… ثم ابحثي عمن يعترف بعيالك.. كلهم ينكر علاقته معك.. حتى الشيطان سيصفك بالذنب وسيدك سيصفك بالإجرام...إلى أين تذهبون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق