الاثنين، 3 نوفمبر 2014


لقد تعرضت ترجمة الحسين عليه السلام للظلم والتهميش وللتشويه كذلك في آخر قرن خاصة، وتعرضت لاختزال فقه التاريخ وتطويعه من مخطئين كثيرين ينتقون من أقوال العلماء ما يروق لهم ولطواغيتهم ، فكما افترى الروافض والمجوس وتشيعوا وغلوا فقد نبتت نابتة ترتعد من ذكر حاله وما حف به ومقتضاه ، وصنعت حول ترجمته فزاعة اتهام لكل متحدث عنه بالتشيع وربما بالانتماء لليسار ..كل ذلك لمصلحة المفترين.."وقد خاب من افترى"..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق