السبت، 29 نوفمبر 2014

حين تحل لحظات الحقيقة لا يتبقى في جعبة أحد ما يخفيه  ولا يكون لديه ثوب آخر ليخلعه إن كان ممن يتلونون ..لهذا يحاول بعضهم استباقها كل مرة، ظنا منه أن المعادلات كما هي ، محلية ومحدودة نوعا، في حين أن السياق العالمي  والعقل الداخلي تجاوزا المرتزقة والسماسرة رغم أنفيهما...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق