حين تحل لحظات الحقيقة لا يتبقى في جعبة أحد ما يخفيه ولا يكون لديه ثوب آخر ليخلعه إن كان ممن يتلونون ..لهذا يحاول بعضهم استباقها كل مرة، ظنا منه أن المعادلات كما هي ، محلية ومحدودة نوعا، في حين أن السياق العالمي والعقل الداخلي تجاوزا المرتزقة والسماسرة رغم أنفيهما...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق