لا تقدم حلا للأزواج والزوجات حلا ملخصه: نظرا لحيوانية من أمامك عليك بأن تكون حيوانا .. لا هذا هو الإسلام ولا هو علاج الإسلام للشر ، ولا هذه هي الفطرة البشرية في علاقاتها ، التي تفرق بين بني الإنسان وبين الدواب.. فهناك وسائل وطرق لا تنزل بك للحضيض النفسي ولا تنحط بأسلوبك.. وتنزلا وجدلا نقول :ولا تجعلك ذئبا أو كلبا أو ثعلبا لتروض نفس الفصيلة.. بفرض أن هذه هي الحقيقة وأنها بهذا الحتم والانغلاق ..وهي ليست كذلك وتصورها كذلك ثم محاولة تقويمها والتعايش معها خلل كبير… مرة ثانية وبدون تفاصيل رجاء.. هناك حكم للشرع في كل حالة.. وأسلوب للتعبير وللنظر ولتصور الأمور… وكل حالة لها ملابساتها وخطوات الشرع الإسلامي ومكارم الأخلاق بين الفضل والمعروف والحزم معها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق