سبحان الله، فعلا أكبر إساءة للإسلام وصد عن سبيله هي تسمية هذه التشوهات الروحية والعقلية والأخلاقية والانحرافات الجسيمة في بلادنا باسمه على مستوى النظم والدهماء والنخب…
تعقيبا على مشاهد من حياة رئيس أوروجواي الذي يعيش في شبه كوخ ويحتضن مائة طفل سوري مشرد معه، ويركب سيارة متهالكة بلا موكب.. ومثله وزراء باليابان لديهم يعينون على أساس الكفاءة ويقالون للشعور المضاعف بالمسؤولية ، وهذا على مستوى الأخلاق، وأما عن العقيدة فلدينا لافتات مزيفة، وجوهر الملة الحنيفية مفرغ من محتواه، ونواقض الإسلام هي أصل الدين الرسمي والممارس غالبا!… بالمعنى الحرفي للكلمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق