وبالمناسبة فالهوية منقلب عليها علنا ورسميا منذ قرنين، وهذا السفور الحالي جزئي ومتمم لما سبق، فالهوية محاربة بشكل جذري ، وتمامه كان بناصر 1952،
والدولة الحديثة التي يدافع عنها د محسوب وغيره منقلبة على الهوية والثقافة والانتماء والمرجعية وهي تخالف الإسلام شكلا وموضوعا.. والآليات بها ديكتاتوريات متراكبة ..ودساتير ما بعد يناير 2011 كلها مناقضة لأصل الدين وتجعله هامشا هلاميا وتلتف حول أي قدر بشكل واضح ومفضوح ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق