الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

إنا لله وإنا إليه راجعون ،
نعم،
  لا دولة ولا حتى مجتمع صحي محتل..

لا بمعايير الدين الشاملة ولا حتى  كشأن من شؤون الدنيا
أو حتى كتجمع من التجمعات الإنسانية في أفقر حالاتها …

وبنية الفرد تآكلت..
حالة ترد لأسفل سافلين ، على شفا حفرة من النار والعياذ بالله ، ونسبة الشرك والفشل والعجز والفحش ذاته لأمر الله تعالى ليل نهار … حالة يعوزها رد العقيدة والعلم والأخلاق،
رد النور والروح وأسس الإدراك، حيث حدث تخلف عقلي وقلبي إن صح التعبير..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق