إنا لله وإنا إليه راجعون ،
نعم،
لا دولة ولا حتى مجتمع صحي محتل..
لا بمعايير الدين الشاملة ولا حتى كشأن من شؤون الدنيا
أو حتى كتجمع من التجمعات الإنسانية في أفقر حالاتها …
وبنية الفرد تآكلت..
حالة ترد لأسفل سافلين ، على شفا حفرة من النار والعياذ بالله ، ونسبة الشرك والفشل والعجز والفحش ذاته لأمر الله تعالى ليل نهار … حالة يعوزها رد العقيدة والعلم والأخلاق،
رد النور والروح وأسس الإدراك، حيث حدث تخلف عقلي وقلبي إن صح التعبير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق