لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
السبت، 8 نوفمبر 2014
خلاصة الأمر... ثبات بلا مداهنات، ليس في الحق مجاملات، ولا نحرفه مراعاة لمشاعر- ومن ثم عداوات- المشركين والمشركات.. أفرادا أو أمما أو دولا ومؤسسات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق