ليت أي كيان وهو يراجع أخطاءه يقيم طبقا للهوية… وليس طبقا للسعي للديمقراطية!
ليته يقيم ويقوم بمنظار إسلامي،
ويبين خطاياه من خلال ميزان العقيدة والشرع الشريف وحدود التأويل التي انتهكت ،
إذا لبان له الأمر أوضح ، ولظهرت الانحرافات التي سميت اجتهادات وهي مجرد تبديل للسبيل والغاية المعلنة والهوية…
ثم يقيمها بعد ذلك بمنظار إداري أخلاقي ..
ثم يكون تصحيح الرؤية والمسار علنا للعودة إلى الجادة الأولى التي حاد عنها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق