كأن المجتمع لا وجود له في الأعم الأغلب، يتفرج على قتلاه ويشرب مياه الصرف بصمت… كأنه تجمع شبه بشري ، شمعي… ، كأنه هو نفسه مجتمع سابق، لقي مصرعه قبل مصرع الطالبات الغارقات بالأمس.. وكأنه هو نفسه تسمم قبل تسمم التلاميذ قبلها.. واليوم تفحم قبل تفحم الأطفال صباحا… مسخ…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق