لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأحد، 2 نوفمبر 2014
"للمرء فِي أيَّامه واعِظ ... لَوْ فَكَّر المغرُور فِي أمسِهِ...
يا ربّ غفرانك يرجو الَّذي ... أسرف فِي الدّنْيَا على نفسِهِ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق