على الحاكم تفعيل وسيلة رقابية
بشرية والكترونية وورقية معترف بها عالميا وبكوادر
محترفة لمتابعة كل أماكن الاحتجاز والاحتكاك لدى الوزارتين وإلا فهو المسؤول عن كل ضحية وعن كونه مستمرا بلا صلاحية
بالضبط, وتآمر السفهاء لم ولن يقف بالنقد لهم, ولا يقف على مدار التاريخ, وليس حجة ولا ,شماعة للفشل ومن يسمح للمخربين والمجرمين بالحرق هو الملوم قبلهم, وهم أصلا يتكئون على خطايا النظام في حشد المتحمسين فالحل السياسي والإعلامي والردع بيده أو ليعتذر عن منصب صفر اليدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق