كيان يظن نفسه شهد بدرا, ولعله غفر له ما تأخر, وليعمل ما شاء..
وهو يؤسس التبرير كغيره, ويلبس ثوب الشريعة للتفاصيل, بأي تأويل وتحوير.
ويتناسى بطلان التأسيس والمدخل الشرعي من حيث الأصل,
ويرفض مناقشة ذلك علنا ويأبى اعتباره غيره موجودا, فضلا عن أن يكون "بشرا" له حق النقاش والحوار والسؤال والاعتراض, بل والمشاركة في الفهم والرأي والقرار!!! وحق رفض التقليد الأعمى دينيا بل ودنيويا والمطالبة حتى بالبيان والبلاغ المفصل المستبين..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق