كنت أتمنى أن يكون لوزارة الأوقاف التي لا أثر لها ولمساجدها وشبكتها وكوادرها وإعلامها المعطل دور في رعاية أطفال الشوارع بدل استقطابهم أوقتلهم أوعذابهم وضياعهم، وفي رعاية الأشقاء السوريين الذين لم يجدوا نظاما محترما بسيطا لتوثيق ومتابعة حالهم وإيواء فقيرهم فلا فرق في المساجد بين عصبيات وكان أهل الصفة ينامون تبعا للمسجد ويؤوي بيت الله الناس بدل تبعات اللجوء وضغط الحاجة والإكراه والحقيقة أن تقصير الوزارة البالغ مائة في المائة في الجانب الديني العلمي والعملي، العقدي والتشريعي والتربوي وو...يجعل تقصيرها في مقتضيات التدين من الرحمة والعدل والتصرف بحكم الاستثناء وجنوحها للبيروقراطية الوظيفية موتا هامشيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق