بخصوص كلام د. عصام العريان عما لا صلة له بالمصيبة وفتح مصطلح محترم وهو السيادة للشعب وهذه المغالطات العابثة المنكرة للواقع والمتجاهلة للحقيقة...وهل قال أحد أن الرجوع للشريعة بكل تنوعها وسعتها ورحمتها ومذاهبها من مصادرها وللمتخصصين يلغي سيادة المنفذ للشرع وشخصيته وامتلاكه لقراره ورغبته, ويلغي إرادة السامع المطيع برضاه للكتاب والسنة بآلية اعتبرها هو كوسيلة تخصص واستخلاص للمعلومة والمعرفة , وهل يلغي اختياره الحر للمرجعية القرآنية, حيث بدأنا ننكر أمورا مسلما بها, وتشريعات قطعية, وقواعد ونقبل منكرات بدهية, هل تحريف تصور الواقع وليس فقط تأويل الشريعة بتلفيقات يصل لبر الأمان... ويطمئن المتابعين, وهل كتب الشعب في عقده أنه سيجتهد وامتلك ناصية الاستنباط, وتوافق الحزبيون المتعاركون على تعريف الدين على المحكمات التي تطيح بها , وما علاقة هذا برفض بت الأزهر ومجمع البحوث وهيئة كبار العلماء في مسائل معلومة بالضرورة بدأ ينكرها بعضنا وحاول غيرهم التشبث والتعلل والتعلق بهؤلاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق