منذ أعوام كتبت :
وددت لو كانت أنفاسي استغفارا...
وكان هذا بعد زوال محنة ما، للتشبه بالمهتدين في مقابلة النعم بالشكر والتذلل..
وتذكرتها منذ أيام حين وجدتني أكتب:
وددت لو كان نبض قلبي استغفارا...
نسأل الله تعالى الإخلاص والصدق ...
وذكرت أهل الجنة وأنهم يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النفس...كما في صحيح الإمام مسلم, سبحان الله... وهذا ارتياحهم بلا شك للتوافق مع الحق وجلال النعمة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق