أوبقت الفذلكة صاحبها إذا جرأته على القول على الله تعالى بغير علم.. وحرضته نفسه ويديه ولسانه وقلمه على تلويث فطرة الآخذ منه ورؤيته ، وكأن القوم تنقصهم أعراض أمراض حب الظهور، وفلسفات تنبش، أو تخترع لتلوث أسلوب ومفاهيم الحقائق الناصعة وتيسر لهم التفلت.. كل حسب إدراكه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق