نعيش دروسا حية مكلفة، وجهل التاريخ يؤدي إلى تكرار المواضيع الأكثر وجعا.. وجهل التاريخ المعاصر..الذي هو أرضية الحاضر وسببه المباشر .. بل الذي لم تنته فصوله ولم تنفق شخوصه.. الجهل به يبدد الجهود.. ويؤدي إلى اعتبار كيانات خانت في الضوء وفي شبه الظل كأنها من لحمنا ودمنا.. ونشرب كل مرة وفي كل بلدة من كأسها حتى الثمالة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق