(صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ)...
هذا خبر وواقع... ولا حول ولا قوة إلا بالله..
ونعوذ بالله من هذا النوع ومن هذا الحال..
وهو جواب لاستفهام متكرر، حول سبب تمادي بعضهم وتصلبه في سبيل الغي.. رغم النصح المنطقي، بل رغم الآيات والمعجزات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق