لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الاثنين، 30 يونيو 2014
شغلتهم فضائياتهم بلقمة العيش وحب الشهرة كأراجوزات فاقدي المروءة، وغيرت الذوق العام أكثر فأكثر متممة لدور التعليم المستغرب والثقافة الممسوخة ليصير التشوه مطلبا مبهرا للحمقى..ولتنسى القضية الأساسية وتصبح سبوبة للاستمرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق