بعد أن سلبت بلاد وقسمت فعليا وهدمت يقولون ستقسم..وقلنا نرضى بإعلان النتيجة لأنه في صالحنا وهو خطوة للأمام..فالبديل أسوأ..والبديل الحلم ليس مطروحا ولا معروضا ولا سبيل إليه إلا هكذا باستعادتها قطعة قطعة..ويرجى أن يكون بمشروع واضح مجتمعيا وأمميا قبل أن يكون مؤسسيا وماديا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق