نسأل الله ألا تذهب عليهم حسرات، وألا نبخع نفوسنا على آثارهم، وألا نسعى لذلك- إنما هو نصح مشفق - نسأل الله أن يكون كنصح الحبيب صلى الله عليه وسلم لعمه حتى آخر نفس ، ولو تيقنا من أنهم ضرب عليهم التيه قدرا وحق عليهم العقاب فلعلنا لا نأس عليهم-وإذا التقوا في حومة الوغى يوما وداسهم الناس فهم وما اختاروه من قذارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق