العقيدة والتصور للإسلام لا تدرج فيهما، الرؤية والحلم والمنهج أمور كاملة من أول يوم كما هما-من أول لفظة اقرأ ....على قدر الوسع تطبق ويترنم بها ليل نهار وفي كل بيان....المعنى والغاية والمضمون لرسالتنا ودعوتنا وقضيتنا لا تجزأ في بيانها ولا يتم فيها تعريض ولا مداهنة ولا أنصاف حلول تنال من المنظومات الفكرية والمرجعية ..أما الماديات والفيزياء فتجزأ.. وأغلب التاريح أنها تعود هكذا..فالتدرج في السعي وليس في بيان مراد اللواء الأبيض..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق